مناطق خفض التصعيد….اسخن المناطق في سوريا من حيث انتشار المعارك والقصف المتبادل


تستمر الدول الكبرى في اللعب على حساب الدم السوري وذلك عبر الاتفاقيات والتحالفات من تحت الطاولة وكان اخرها اتفاق مناطق خفض التصعيد التي اخذت تركيا على عاتقها الامر الا ان ونتيجة للفشل السياسي التركي والطمع الروسي مزق بند الاتفاق

هذه المناطق تشهد قصف يومي متبادل سواء من النظام او من المرتزقة او من الطيران الروسي الذي بات شريكاً اساسياً في سفك الدماء السورية

قوات النظام السوري جددت لمناطق في بلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي وقرية الحويجة في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي بالاضافة الى تعرض مناطق في قريتي أم جلال وسكيك بريفي إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، وقرية عطشان بريف حماة الشمالي الشرقي، لقصف من قبل قوات النظام

في حين استهدفت الفصائل المرتزقة في ريف حماة الشمالي مناطق في قرى الرصيف والجيد والعزيزية بريف حماة الشمالي الغربي، والخاضعة لسيطرة قوات النظام