قالت السفارة الأميركية في سوريا، إن بشار الأسد، الذي تم “تثبيته” رئيساً لسوريا في مثل هذا اليوم من عام 2000، كان “مصدراً لعدم الاستقرار الإقليمي في سوريا منذ بداية الصراع عام 2011”.
وأشارت إلى أنه “ارتكب فظائع خطيرة ضد شعبه، وخلق أزمة إنسانية وخيمة بسبب الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية”.
وأضافت السفارة في منشور عبر “فيسبوك”، أن الولايات المتحدة سوف تواصل تسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان وتجاوزاتها في جميع أنحاء سوريا، والعمل على تعزيز محاسبة المسؤولين.