اتفق أعضاء الهيئة الرئاسية في مجلس سوريا الديمقراطية “مسد” خلال اجتماع لهم في كوباني، على عدد من البنود للعمل عليها خلال الفترة القادمة، منها التواصل مع الدول العربية والإقليمية المعنية بالشأن السوري بشكل أكثر فعالية.
وبحسب تقارير إعلامية فيما يلي أبرز الأولويات التي تم الاتفاق عليها:
- تجديد التأكيد على رفض المنطقة الآمنة تحت الإدارة التركية.
- فتح علاقات دبلوماسية مع الدول العربية والإقليمية.
- التأكيد على الحوار السوري -السوري.
-التواصل مع المعارضة في الخارج من أجل استقطابها.
- إرسال وفود دبلوماسية إلى دول العالم، خاصة الدول التي لها علاقة بالشأن السوري، لزيادة الدعم لمشروع سوريا الديمقراطية.
-الاهتمام بمناطق شمال وشرق سوريا مع وجود استراتيجية واضحة بهذا الخصوص.
-الاستمرار بمكافحة الإرهاب بعد القضاء على داعش.
-مجلس سوريا الديمقراطية مع الحل السياسي، ويجب أن يكونوا ممثلين في أي حل سياسي تفاوضي تجاه سوريا.
-الاستمرار في العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة الأميركية على الرغم من قرار الانسحاب.
-إيجاد بدائل من أجل التصدي للتهديدات التركية (منطقة آمنة تحت رعاية وإشراف دولي، منطقة حظر جوي لشمال وشرق سوريا.