قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبدالرحمن: “ما جرى من تصرفات عنصرية ضد السوريين في تركيا ليست إلا القشة التي قصمت ظهر البعير والأمر هو انتفاضة حقيقية”.
وأضاف: “ما جرى أمس كان هناك إحراق للعلم التركي والهجوم على النقاط التركية من تل أبيض مروراً بجرابلس والباب والراعي وإعزاز و عفرين وريف حلب الغربي وريف إدلب”.
وأشار أن المظاهرات بدأت قبل أيام عند افتتاح معبر أبو الزندين من قبل تركيا “دون استشارة السوريين في هذه المنطقة”.
وأوضح أن 4 سوريين قتلوا أمس برصاص الاحتلال التركي وأن “هناك 4 مصابين بحالة حرجة، وهناك معلومات عن قتلى أتراك”.