أفادت مصادر محلية، أن عنصراً فيما تسمى المخابرات العسكرية التابعة لقوات حكومة دمشق، أقدم على قتل مدني من أهالي بلدة ذنيبة بريف درعا الشمالي الشرقي، بعد مداهمة منزله.
وفي السياق، ارتفع عدد قتلى ما تسمى المخابرات العسكرية التابعة لقوات حكومة دمشق إلى عنصرين من المتورطين بتنفيذ عمليات خطف وقتل في المنطقة إثر مشاجرة مع أشخاص آخرين يوم الأربعاء، في بلدة ذنيبة بريف درعا.
وتشهد درعا حالةً من الفوضى والفلتان الأمني، أسفرت عن مقتل مئة وتسعة وتسعين شخصاً، بينهم سبعة وخمسون مدنياً، منذ مطلع العام الحالي، بحسب توثيقات مصادر حقوقية.