أبدى المستشار الألماني “أولاف شولتس” اليوم تأييده لطرد “مرتكبي الجرائم” حتى لو كانوا من سوريا وأفغانستان.
وعبر أولاف شولتس، في خطاب ألقاه أمام النواب بالبرلمان الألماني عن شعوره بالاستياء حين يرتكب شخص ما طلب الحماية في بلاده، جرائم خطيرة، مشدداً أن المجرمين الخطرين لا مكان لهم هناك.
ويشار إلى أنه من بين العديد من السوريين والأفغان الذين قدموا إلى ألمانيا كطالبي لجوء في السنوات العشر الماضية أفراداً ارتكبوا جرائم خطيرة في ألمانيا، أو تعتقد الشرطة أنّهم قادرون على تنفيذ هجمات وصفت بالإرهابية.