انتقد مشرعون أميركيون، إدارة الرئيس جو بايدن، بسبب منحها محمد مخلوف، نجل ابن خال بشار الأسد، رجل الأعمال السوري رامي مخلوف، تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة.
وأطلق نواب بالحزب الجمهوري، تحقيقاً في كيفية السماح لأحد أفراد عائلة الأسد بدخول الولايات المتحدة، رغم خضوع الأسد وعائلته لعقوبات أميركية، وفق “واشنطن فري بيكون”.
وقال عضو لجنتي القوات المسلحة والشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، وجو ويلسون، إن والد محمد مخلوف (رامي)، يخضع لعقوبات منذ عهد إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش، كونه أكثر رجال الأعمال “فساداً” في سوريا.
واعتبر ويلسون، أن دخول مخلوف إلى الولايات المتحدة يُظهر أن قوانين الهجرة والعقوبات في أميركا “منتهكة”.