شهدت المناطق السورية الواقعة تحت سيطرة حكومة دمشق تصاعداً ملحوظاً بمعدل جرائم القتل بدوافع عدة بعضها ناجم عن عنف أسري أو بدوافع السرقة وأخرى ماتزال أسبابها ودوافعها مجهولة، لاسيما مع انتشار السلاح بشكل كبير وتفشي المخدرات، حيث كان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد وثق خلال العام الفائت 2022، 159 جريمة قتل راح ضحيتها 174 شخص، هم 32 طفلا، و30 مواطنة، 112 رجل وشاب.
بينما وثق خلال النصف الأول من العام الجاري 2023 وقوع 109 جريمة قتل بشكل متعمد راح ضحية تلك الجرائم 119 شخص، هم 27 سيدة، و 77 رجل وشاب، و 15 طفل. وقد وثق المرصد السوري هذه الحالات على النحو التالي.
– 18 جريمة في ريف دمشق راح ضحيتها سيدة وطفلين و 16 رجل
– 16 جريمة في اللاذقية راح ضحيتها 7 رجال و9 سيدات و 5 أطفال.
– 17 جريمة في السويداء راح ضحيتها 3 أطفال و10 رجال و4 سيدات
– 11 جريمة في حمص راح ضحيتها سيدة و9 رجال وطفل
– 5 جريمة في حماة راح ضحيتها 5 رجال
– 15 جريمة في درعا راح ضحيتها 3 سيدات و14 رجال
– 10 جريمة في دمشق راح ضحيتها 3 سيدات وطفل و6 رجال
– 6 جريمة في حلب راح ضحيتها 3 أطفال و3 سيدات ورجل
– 7 جريمة في دير الزور، راح ضحيتها 8 رجال
– 1 جريمة في الحسكة، راح ضحيتها سيدة
– 1 جريمة في القنيطرة راح ضحيتها شاب
– 2 جريمة في طرطوس راح ضحيتها 2 امرأة.