جاء في بيان وقع عليه الجانبان إلى جانب جبهة أنصار الدين أن “تتوقف كافة أشكال التصعيد وتسليم عناصر الهيئة المتسببين بحادثة القتل على حاجز الهبيط بريف إدلب الجنوبي إلى جبهة أنصار الدين باعتبارها ضامنا لتنفيذ بنود الاتفاق”.
وبحسب الاتفاق ستشرف “جبهة أنصار الدين” على تسليم العناصر المتورطة بحادثة الاشتباك جنوبي إدلب، وذلك تمهيداً لإحالتهم للجنة قضائية يتفق عليها الجانبين.