أدان النائب العراقي المستقل، محمود عنوز، استهداف القوات التركية للمواطنين في اقليم كردستان ، وأكد رفضه لاعتداء تركيا على السيادة العراقية.
وحث حكومة بلاده على اتخاذ إجراءات لحسم تواجد القوات التركية داخل البلاد، مشيراً إلى أن البرلمان لن يصمت في مواجهة هذا الأمر وسيعقد جلسة استثنائية لبحثه.
ومع زيادة وتيرة الاستهدافات ضمن إقليم كردستان العراق نتيجة للتواجد التركي في المنطقة. مؤخراً، تعرضت سيارة بناحية “جمانكي” في مدينة دهوك لقصف مسير تركي، أسفر عن فقدان مواطن لحياته وإصابة آخر بجروح.
كما استهدف الاحتلال التركي قرية (جنار توي) في ناحية أغجلر بقضاء جمجمال.
وتشير التقارير إلى أن الهجوم أسفر عن احتراق مساحات واسعة من بساتين وممتلكات الأهالي.
هذا الحادث الأليم يعكس تصاعد التوترات والأعمال العدائية التي تستهدف الأراضي في إقليم كردستان العراق، حيث يثير التدخل التركي المستمر قلقًا كبيرًا بشأن السلام والاستقرار في المنطقة.
وطالب أعضاء لجنة الأمن والدفاع النيابية بالتحرك من خلال تقديم تقارير توثق انتهاكات القوات التركية.
من جانبه، أعرب النائب علي تركي الجمالي عن استياءه من زيارة الرئيس التركي أردوغان إلى العراق في وقت يعاني فيه العراق من نقص في الموارد المائية.
وأكد أن تركيا تنتهج سياسات عدوانية تتضمن قطع المياه ومخططات تهدف إلى احتلال محافظتي نينوى وكركوك.
وأعرب عن رفضه لتواجد القوات التركية داخل العراق، مشدداً على أنها لا تحترم مبادئ الجوار الحسن وتنتهك السيادة العراقية من خلال استهداف سيارات المدنيين.
حيث طالبت السلطات المحلية والعراقية باتخاذ إجراءات عاجلة لوقف هذه الاعتداءات وحماية السكان المدنيين في إقليم كردستان. كما تدعو إلى ضرورة حل الخلافات والنزاعات عبر الحوار والدبلوماسية، بهدف تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة. أدان النائب العراقي المستقل، محمود عنوز، استهداف القوات التركية للمواطنين في اقليم كردستان ، وأكد رفضه لاعتداء تركيا على السيادة العراقية.
وحث حكومة بلاده على اتخاذ إجراءات لحسم تواجد القوات التركية داخل البلاد، مشيراً إلى أن البرلمان لن يصمت في مواجهة هذا الأمر وسيعقد جلسة استثنائية لبحثه.
ومع زيادة وتيرة الاستهدافات ضمن إقليم كردستان العراق نتيجة للتواجد التركي في المنطقة. مؤخراً، تعرضت سيارة بناحية “جمانكي” في مدينة دهوك لقصف مسير تركي، أسفر عن فقدان مواطن لحياته وإصابة آخر بجروح.
كما استهدف الاحتلال التركي قرية (جنار توي) في ناحية أغجلر بقضاء جمجمال.
وتشير التقارير إلى أن الهجوم أسفر عن احتراق مساحات واسعة من بساتين وممتلكات الأهالي.
هذا الحادث الأليم يعكس تصاعد التوترات والأعمال العدائية التي تستهدف الأراضي في إقليم كردستان العراق، حيث يثير التدخل التركي المستمر قلقًا كبيرًا بشأن السلام والاستقرار في المنطقة.
وطالب أعضاء لجنة الأمن والدفاع النيابية بالتحرك من خلال تقديم تقارير توثق انتهاكات القوات التركية.
من جانبه، أعرب النائب علي تركي الجمالي عن استياءه من زيارة الرئيس التركي أردوغان إلى العراق في وقت يعاني فيه العراق من نقص في الموارد المائية.
وأكد أن تركيا تنتهج سياسات عدوانية تتضمن قطع المياه ومخططات تهدف إلى احتلال محافظتي نينوى وكركوك.
وأعرب عن رفضه لتواجد القوات التركية داخل العراق، مشدداً على أنها لا تحترم مبادئ الجوار الحسن وتنتهك السيادة العراقية من خلال استهداف سيارات المدنيين.
حيث طالبت السلطات المحلية والعراقية باتخاذ إجراءات عاجلة لوقف هذه الاعتداءات وحماية السكان المدنيين في إقليم كردستان. كما تدعو إلى ضرورة حل الخلافات والنزاعات عبر الحوار والدبلوماسية، بهدف تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.