بعد معارك عنيفة بين مرتزقة نور الدين الزنكي التابعة للاحتلال التركي وارهابيي هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة ) تمكنت الاولى من السيطرة على بلدة وقريتين شمال إدلب , تزامناً مع الوقت الذي اعلنت فيها (الجبهة الوطنية للتحرير) التابعة لتركيا النفير العام في مواجهة هيئة تحرير الشام.
مرتزقة نور الدين الزنكي تمكنوا من السيطرة على بلدة أطمة وقريتي سلوى وقيلي الواقعة شمال محافظة إدلب، على الحدود الإدارية بين إدلب وعفرين.
فيما بينت مصادر ان تنظيمي الحزب التركستاني الإسلامي و حراس الدين ارسلوا قوات مؤازرة الى الهيئة بعد تعرضها للهزائم