بدون دستور جديد للبلاد لا يمكن الحديث عن أي حل
في واقع التغيير الذي طرأ ولا زال على سوريا فإن كل ما كان موجود قبل مرحلة العام ٢٠١١ لا يصلح لأن يكون هو الحل بالشكل الكامل. ومن جملة العوامل التي تؤسس لحل فعلي هو الدستور، بدون دستور جديد للبلاد أو بدون إجراء تغيير جدّي عليه لا يمكن الحديث عن أي حل. بالمطلق الدستور والتغيير الذي يجب أن يكون مرهون …
أكمل القراءة »